اجمل متابعين لنا فى كل مكان
اليوم نتحدث عن قصة وحكاية جديدة
واليوم قصة عن حكاية تونى روبنز او انتونى روبنز
الكاتب المبدع فى تطوير الذات فمن هو
توني روبينز هو مؤلف ومتحدث أمريكي من مواليد 29 فبراير 1960 في كاليفورنيا. قام بتأليف العديد من الكتب والبرامج في مجال تطوير الذات. وفي عام 2007، أدرجته مجلة فوربس في قائمة "100 المشاهير"، قائلة إنه حصل على أكثر من 30 مليون دولار في ذلك العام.
🦋🦋🦋🦋🦋
كتاباته يكتب روبنز عن الصحة والطاقة، والتغلب على الخوف، والتواصل والإقناع، وتعزيز العلاقات الرومانسية والعائلية.
🦋🦋🦋ر🦋🦋🦋
قال عنه ألبعض عندما أنظر إلى المتحدث الرائع في التنمية البشرية وتطوير الذات أنتوني روبنز وكتبه الرائعة التي انتشرت في أنحاء الأرض، أقول إنهما ولدا وفي فمهما ملعقة من ذهب. هذا غير صحيح، بالعكس أنتوني هو مثال ممتاز لقوة النضال والتغيير، كانت حياته مأساوية وبائسة للغاية، انفصل والداه عندما كان في السابعة من عمره، وفي شبابه طور روتينًا في المنزل في المستشفى، وأثناء الفحص اكتشف ورماً، وبسبب تعاسة حياته فكر في الانتحار. وفي أحد الأزقة، وبينما كان يربط حبلاً حول رقبته وبدأ يتوقف عن التنفس، رأى ظل رجل. ثم سقط مغشياً عليه، لكن إرادة الله بقيت لأن الرجل لم يمت. وعندما استيقظ وجد نفسه في غرفة مليئة بالكتب ووجد رجلاً عجوزاً يكتب. اقترب منه أنتوني وقال: "لماذا؟" هل أنقذتني؟ قال الرجل: "أردت أن أتخلص من عبء الحياة، فليس هناك شيء في هذه الحياة يستحق أن نخسر حياتنا من أجله". دعونا نعيش هذه الحياة بسعادة وندع القدر يأخذ حياتنا. "فتعجب أنطونيوس جداً مما قاله الرجل! فقال له: أنت لا تعيش في القصر، وليس لديك مال ولا هيبة ولا قوة، وتعيش وحدك بين هذه الكتب. هل تقول هذا؟ لماذا انت مثابر وماذا عن مثل هذه الحياة؟
🦋🦋🦋🦋🦋🦋
يقول الحكماء: هذه الكتب علمتني الحياة وحسناتها، كانت مالي ومكانتي وسلطتي وأصدقائي. بعد ذلك قرر أنتوني قضاء بعض الوقت مع هذا الرجل الذي يدعى جيم روبن، وأصبح قلب أنتوني متعلقًا بالكتب، كما قرر أن يدرس علم النفس ويبحر في سماء التنمية البشرية.
وذات يوم وهو عائد من احدى ندواته تذكر كيف كان مجرد حارس لاحدى المبانى منذ 12 عام وتامل كيف ان مجرد عقد من السنوات يغير الانسان , وكيف انه استطاع ان يحقق كل ما حلم به ؟
🦋🦋🦋🦋🦋
🦋 من اقواله 🦋
- اللحظة التي تتخذ بها قرارا هي اللحظة التي تغير قدرك
- نستطيع جميعا أن نغير للأفضل .
تعليقات
إرسال تعليق