مساء الخير متابعى مدونتى الكرام
اليوم سيكون مقدمة قصتى الجديدة
زوجى نصيبى
ولكن قبل المقدمة اريد ان اتحدث عن قصتى اولا
انها قصة جديدة من نوعها لى فى الكتابة فلانها ستكون قصة منفصلة فى احداثها فسنعيش مع عدة ابطال وكذلك عدة قصص
ولكنهم كلهم يشتركوا فى نفس ذات الموضوع وهو موضوع القصة
وموضوعنا الذى سنناقشه هو عن تأخر الزواج
اصبح لدينا كثيرا فى بلادنا وليس للاناث فقط بل للرجال ايضا
ولكن يوجد الكثير سواء من البنات الذين يعانون ذلك او من الاهل والاقارب من لا يدركون حقا انهم يزيدوا الالم على انفسهم وعلى ذويهم من البنات ممن يعانون ذلك
واردت من تلك الرواية والتى بإذن الله تعالى تنزل هنا على حلقات
وفصول متوازية مع البيدج
ارجو من الله ان اكون افدت ولو القليل وان تعجبكم
مقدمة رواية زوجى نصيبى
قالوا
زمان يا مخلف البنات يا شايل الهم للممات
وده
رايهم وهما احرار فيه بس اليوم اصبح بالعكس البنت هى اللى
بتشيل الهم
لا مش
بس كده دى كمان بتتلام وتتعاقب حتى على ذنب مش ذنبها واذا
هى راضية بنصيبها
وابتلاء ربها ليها وصابرة الاهل ازاى يسبوها
تسكت
لا
لازم يضغطوا عليها وفى كل فرصة بمناسبة او من دون لازم يخلوها
تحس ان فيها شئ غلط
او فيها عيب لا سمح الله وان بها شئ لم يكتمل
بعد . فلماذا كل هذا ولاجل ماذا تفعل هذا بابنتك , واذا
تحدثنا عن
الاقارب والاصدقاء فحدث ولا حرج كيف هذا ومن المستفاد اذا . اننى
اتحدث هنا عن تاخر الزواج
نعم
تاخر الزواج اصبح مشكلة القرن وليس لدينا فى مصر فقط وعلى
فكرة ليس فقط فى البنات ايضا
ولكن اليوم ساتحدث عنى
( عنى
هنا تشمل بنات كتيييييير وقصصهم اكتر )
قصتنا
اليوم مختلفة فهى قصة لقصص كتير مختلفين منفصلين بس
بيجمعهم حاجة واحدة انهم عاشوا
فى كل ده بسبب تاخر الزواج
ايوه
حاتعيشوا معايا ومعاهم . وكتير منكم حاتلاقى نفسها هنا وحاتشوفى
حاجات اتعرضتى ليها
انتى او هى وكلام العيلة وطنطك الغلسة اللى
بتقولك ديما عقبالك حبيبتى بس اعملى
اللى عليكى . ( نفسنا كلنا نعرف
ايه اللى علينا بس؟ )
علشان
كل دول جينالك انهاردة بنعرض لكم حياتنا وبنقول لينا ولغيرنا
من البنات لازم نواجه
ده ازاى ونعمل ايه ونعيش حياتنا ازاى . واللى
مش عاجبه اسفة بس احنا الى عايشين مش
انتوا حياتنا بقى وسبونا
نعيشها
تعليقات
إرسال تعليق