ماعلمتنى عنه حياتى
الاصدقاء
مساء الخير متابعينى انهاردة حانكمل سلسلة الحياة او مدرسة الحياة تسميات كتير بس حاجات كتير اتعلمتها عبر ايامى وسنين عمرى وماحدش قالى عليها من قبل او لقيتها فى كتب الدراسة او حتى اللى درستها فى الجامعة وانهاردة زى العنوان حانكمل كلامنا بس عن الاصدقاء ودول بقى ليهم انواع كتييييييييييير ههههههههههه معلش استحملونى واكيد المقال حايطول كالعادة وحانكمله يمكن فى مقال تانى
حابدأ كلامى بالفئة الاصدقاء السيئين اه حاقسمهم نوعين اتنين بس انهاردة حانتكلم عن النوع التانى والنوع الاول ده عايزة بصراحة كلام كتيييييييييير حاناجله حاليا .
تعالوا نتكلم عن النوع السئ ده وده بقى كتير اوى مع الاسف تلاقيه بقى مصاحبك مصلحة
ولا علشان نفوذ ولا منصب ليك او حتى علشان ينجح فى الامتحان وتغششه واول ما تخلص مصلحته هههه فص ملح وداب . ومع الاسف ما اتعلمتش ولسه بتخدع فيهم لحد دلوئتى , وكمان انا بدرج مع النوع ده الغشاشين او الكدابين وفيه انواع كتير زى الخاينين ممكن يندرجوا تحت النوع ده .ودول والحمد لله قابلتمنهم ياما .
فى البداية قولت لا اكيد انتى غلطانه دول اصدقاء بجد بس مع الوقت لقيت انى مافرقش كتير عندهم عارفين المشكلة فى ايه ان النوع ده بيعرف ازاى يخليك تتعلق بيهم وبيكون من الصعب انك تصدق انهم فعلا كده او انك تخرجهم من حياتك .
عن نفسى تعايشت معاهم سنين مش سذاجة منى ولا انا هبلة يعنى لا ....... بس يمكن ما كنتش عايزة افرض السوء فى ناس وكمان كنت بخاف انى افارق واكون لوحدى , بس حياتى علمتنى ان الوحدة احسن بالف مرة من ناس حواليك عدد على الفاضى لا وكمان بياخدوا منك وقت ومجهود وبيستغلوك ويستنزفوا طاقتك وحبك وحياتك وجايز كتير يكونوا بيهدوك وانت مش حاسس طيب ليه علشان ما بقاش وحيدة ازاى يعنى
مهو احنا اتولدنا لوحدنا وحانموت لوحدنا وحانتحاسب لوحدنا وحتى بنمرض ونفرح لوحدنا . لقتنى فى وقت بقول لا
انا كده مش منطقية
مش عايزة ناس من دى نوعية
اكون لوحدى احسن ليا
من غير تعب فى النفسية
وبس على كده اخدت قرارى بلا والف لا مش عايزة ناس فى حياتى عدد على الفاضى انا كده مش حاتغير . واذا انا اللى كنت فاهماهم غلط اوك فى الاخر اختلاف الراى لا يفسد للود قضية . وشلتهم من حياتى
تعبت صح بس التعب اللى بعده بتستعيد صحتك , يعنى بعتبرها فترة مرض واتعافيت منها
والحمد لله
والمقال الجاى ان شاء الله نحكى ونتكلم عن الاصدقاء اللى زعلك
عندهم بالدنيا
يتبع
تعليقات
إرسال تعليق